شرح وتفسير سورة الزمر Surah Az-zumar (من الآية 68 إلى الآية 75 )
![]() |
شرح وتفسير سورة الزمر Surah Az-zumar (من الآية 68 إلى الآية 75 ) |
شرح وتفسير سورة الزمر Surah Az-zumar
(من الآية 68 إلى الآية 75 )
_________________________________________________________________________________
_________________________________________________________________________________
شرح الكلمات:
* ونفخ في الصور: أي *نفخ إسرافيل *نفخة الصعق.
* ثم نفخ فيه أخرى: أي *مرة أخرى وهي *نفخة القيام لرب *العالمين.
* وأشرقت الأرض بنور ربها: أي *أضاءت الأرض *بنور الله تعالى *حين يتجلى *لفصل القضاء.
* ووضع الكتاب: أي كتاب *الأعمال للحساب*.
* وجيئ بالنبين والشهداء: أي *بالنبيين ليشهدوا على *أممهم، والشهداء محمد صلى الله *عليه وسلم، *وأمته.
* وقضي بينهم بالحق: أي *بالعدل وهم لا يظلمون لا *بنقص حسناتهم ولا *بزيادة سيئاتهم.
* وهو أعلم بما يفعلون: أي أعلم *حتى من العاملين *أنفسهم.
* وسيق الذين كفروا: أي وساق الملائكة بعنف الذين كفروا.
* إلى جهنم زمراً: أي جماعات، جماعة المشركين، وجماعة المجرمين وجماعة الظالمين.
* وقال لهم خزنتها: أي الموكلون بالنار من الملائكة الواحد خازن.
* ألم يأتكم رسل: هذا الاستفهام للتقرير والتوبيخ.
* إلى جهنم زمراً: أي جماعات، جماعة المشركين، وجماعة المجرمين وجماعة الظالمين.
* وقال لهم خزنتها: أي الموكلون بالنار من الملائكة الواحد خازن.
* ألم يأتكم رسل: هذا الاستفهام للتقرير والتوبيخ.
![]() |
شرح وتفسير سورة الزمر Surah Az-zumar (من الآية 68 إلى الآية 75 ) |
* حقت كلمة العذاب: أي وجب العذاب للكافرين.
* وسيق الذين اتقوا: أي وساقت الملائكة بلطف على النجائب الذين اتقوا ربهم أي أطاعوه ولم يشركوا به.
* وفتحت أبوابها: أي والحال أن أبواب الجنة قد فتحت لاستقبالهم.
* والحمد لله الذي صدقنا وعده: أي أنجز لنا وعد بالجنة.
* وأورثنا الأرض: أي أرض الجنة وصورة الإِرث نظراً إلى قوله تعالى في وعده لهم تلك الجنة التي نورث من عبادنا من كان تقياً.
* نتبوأ من الجنة حيث نشاء: أي ننزل من حيث نشاء.
* فنعم أجر العاملين: أي الجنة.
* حافين من حول العرش: أي مُحدقين بالعرش من كل جانب.
* يسبحون بحمد ربهم: أي يقولون سبحان الله وبحمده.
* وقضي بينهم بالحق: أي وقضي الله بمعنى حكم بين جميع الخلائق بالعدل.
* وقيل الحمد لله رب العالمين: أي وقالت الملائكة والمؤمنون الحمد لله رب العالمين على استقرار أهل الجنة في الجنة وأهل النار في النار.
* وسيق الذين اتقوا: أي وساقت الملائكة بلطف على النجائب الذين اتقوا ربهم أي أطاعوه ولم يشركوا به.
* وفتحت أبوابها: أي والحال أن أبواب الجنة قد فتحت لاستقبالهم.
* والحمد لله الذي صدقنا وعده: أي أنجز لنا وعد بالجنة.
* وأورثنا الأرض: أي أرض الجنة وصورة الإِرث نظراً إلى قوله تعالى في وعده لهم تلك الجنة التي نورث من عبادنا من كان تقياً.
* نتبوأ من الجنة حيث نشاء: أي ننزل من حيث نشاء.
* فنعم أجر العاملين: أي الجنة.
* حافين من حول العرش: أي مُحدقين بالعرش من كل جانب.
* يسبحون بحمد ربهم: أي يقولون سبحان الله وبحمده.
* وقضي بينهم بالحق: أي وقضي الله بمعنى حكم بين جميع الخلائق بالعدل.
* وقيل الحمد لله رب العالمين: أي وقالت الملائكة والمؤمنون الحمد لله رب العالمين على استقرار أهل الجنة في الجنة وأهل النار في النار.
_________________________________________________________________________________
من هدايات الآيات :
* تقرير البعث والجزاء بيان أحواله وما يجري.
* بيان عدالة الله في قضائه بين عباده في عرصات القيامة.
* فضيلة هذه الأمة بقبولها شاهدة على الأمم التي سبقتها.
* بيان عدالة الله في قضائه بين عباده في عرصات القيامة.
* فضيلة هذه الأمة بقبولها شاهدة على الأمم التي سبقتها.
* بيان إهانة أهل النار بسوقهم على أرجلهم بعنف وتأنيبهم وتوبيخهم.
* التنديد بالاستكبار عن عبادة الله تعالى، وعبادة المؤمنين به، المتقين له.
* بيان إكرام الله تعالى لأوليائه إذ يُحملون على نجائب رحالها من ذهب إلى الجنة، ويلقون فيها تحية وسلاما. تحية احترام وإكرام، وسلام أمان من كل مكروه.
* بيان نهاية الموقف باستقرار أهل النار من الكفار والفجار في النار، واستقرار أهل الجنة من المؤمنين الاتقياء الأبرار في الجنة دار الأبرار.
* ختم كل عمل بالحمد فقد ابتدأ الله الخالق بالحمد فقال الحمد لله الذي خلق السماوات والأرض، وختم بالحمد، وقيل الحمد لله رب العالمين.
* التنديد بالاستكبار عن عبادة الله تعالى، وعبادة المؤمنين به، المتقين له.
* بيان إكرام الله تعالى لأوليائه إذ يُحملون على نجائب رحالها من ذهب إلى الجنة، ويلقون فيها تحية وسلاما. تحية احترام وإكرام، وسلام أمان من كل مكروه.
* بيان نهاية الموقف باستقرار أهل النار من الكفار والفجار في النار، واستقرار أهل الجنة من المؤمنين الاتقياء الأبرار في الجنة دار الأبرار.
* ختم كل عمل بالحمد فقد ابتدأ الله الخالق بالحمد فقال الحمد لله الذي خلق السماوات والأرض، وختم بالحمد، وقيل الحمد لله رب العالمين.
_________________________________________________________________________________
* تفسير أيسر التفاسير لكلام العلي الكبير/ أبو بكر الجزائري (مـ 1921م) مصنف و مدقق مرحلة اولى
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
ليست هناك تعليقات