شرح وتفسير سورة الشعراء surah Ash-Shu'ara ( من الآية 40 إلى الاية 60 )
![]() |
شرح وتفسير سورة الشعراء surah Ash-Shu'ara ( من الآية 40 إلى الاية 60 ) |
📖شرح وتفسير سورة الشعراء surah Ash-Shu'ara 📖
( من الآية 40 إلى الاية 60 )
_________________________________________________________________________
سورة الشعراء هي من السورة المكية ، ماعدا الآية مئة وسبعة وتسعون ، ومن الآية مئتان واربعة وعشرون إلى آخر السورة فمدنية ، وهي من المثاني، آياتها مئتان وسبعة وعشرون ، وترتيبها في المصحف هو ستة وعشرون ، في الجزء التاسع عشر ، وقد نزلت بعد سورة الواقعة ، بدأت بحروف مقطعة طسم .
〰〰〰〰〰〰〰〰〰〰〰〰〰〰〰〰〰〰〰〰〰〰〰〰〰
شرح الكلمات.
* وإنكم إذاً لمن المقربين: أي *لكم الأجر وهو *الجعل الذي جعل *لهم وزادهم مزية القرب *منه.
* ألقوا ما أنتم ملقون: أمرهم* بالإِلقاء توسلاً *إلى ظهور* الحق.
* ما يأفكون: أي ما* يقلبونه بتمويههم* من أن حبالهم *وعصيهم حيات *تسعى.
* رب موسى وهارون: أي *لعلمهم بأن ما شاهدوه *من العصا لا يأتي* بواسطة السحر.
* ما يأفكون: أي ما* يقلبونه بتمويههم* من أن حبالهم *وعصيهم حيات *تسعى.
* رب موسى وهارون: أي *لعلمهم بأن ما شاهدوه *من العصا لا يأتي* بواسطة السحر.
![]() |
شرح وتفسير سورة الشعراء surah Ash-Shu'ara ( من الآية 40 إلى الاية 60 ) |
* من خلاف: أي *يد كل واحد اليمنى *ورجله اليسرى.
* ولأصلبنكم أجمعين: أي* لأشدنكم *بعد قطع أيديكم *وأرجلكم من* خلاف على الأخشاب.
* ولأصلبنكم أجمعين: أي* لأشدنكم *بعد قطع أيديكم *وأرجلكم من* خلاف على الأخشاب.
* لا ضير: أي* لا ضرر *علينا.
* لمنقلبون: أي *راجعون *بعد الموت *وذلك يسر *ولا يضر.
* إن كنا أول المؤمنين: أي *رجوا أن يكفر *الله عنهم* سيئاتهم لأنهم *سبقوا بالإِيمان.
* أن أسر بعبادي: السرى* المشي ليلا* والمراد من* العباد بنو إسرائيل.
* إنكم متبعون: أي من* قبل فرعون* وجيوشه.
* لشرذمة: أي* طائفة من* الناس.
* لغائظون: أي* فاعلون* ما يغيظنا *ويغضبنا.
* حذرون: أي *متيقظون* مستعدون.
* ومقام كريم: أي* مجلس حسن *كان للأمراء *والوزراء.
* كذلك: أي كان* إخراجنا كذلك أي* على تلك* الصورة.
* مشرقين: أي *وقت شروق* الشمس.
* لمنقلبون: أي *راجعون *بعد الموت *وذلك يسر *ولا يضر.
* إن كنا أول المؤمنين: أي *رجوا أن يكفر *الله عنهم* سيئاتهم لأنهم *سبقوا بالإِيمان.
* أن أسر بعبادي: السرى* المشي ليلا* والمراد من* العباد بنو إسرائيل.
* إنكم متبعون: أي من* قبل فرعون* وجيوشه.
* لشرذمة: أي* طائفة من* الناس.
* لغائظون: أي* فاعلون* ما يغيظنا *ويغضبنا.
* حذرون: أي *متيقظون* مستعدون.
* ومقام كريم: أي* مجلس حسن *كان للأمراء *والوزراء.
* كذلك: أي كان* إخراجنا كذلك أي* على تلك* الصورة.
* مشرقين: أي *وقت شروق* الشمس.
_________________________________________________________________________
من هدايات الآيات :
*- إعطاء* المكافأة للفائزين *في المباراة وغيرها *ومن ذلك السباق *في الإِسلام.
*- لم يبادر *موسى بإلقاء عصاه أولاً لأن *المسألة مسألة علم *لا مسألة حرب ففي الحرب *تنفع المبادرة بافتكاك *زمام المعركة، وأما في *العلم فيحسن تقديم الخصم، *فإذا أظهر ما عنده كر عليه *بالحجج والبراهين فأبطله *وظهر الحق وانتصر على الباطل، *هذا الأسلوب الذي *اتبع موسى بإلهام *من ربه تعالى.
*- مظهر من *مظاهر الهداية الإِلهية *هداية السحرة إذ هم في* أول النهار سحرة كفرة* وفي آخره مؤمنون*بررة.
*- ما سلكه *فرعون مع السحرة كله *من باب المناورات *السياسية *الفاشلة.
*- قوة الإِيمان *مصدر شجاعة خارقة *للعادة بحيث يفرح المؤمن* بالموت لأنه يوصله إلى *ربه.
*- حسن* الرجاء في الله والطمع* في رحمته، وفضل* الأسبقية في* الخير.
*- مشروعية* التعبئة العامة واستعمال* أسلوب خاص في* الحرب يهديء من مخاوف *الأمة حكومة *وشعباً.
*- دمار *الظالمين وهلاك* المسرفين *في الكفر والشر* والفساد.
*- حسن* الرجاء في الله والطمع* في رحمته، وفضل* الأسبقية في* الخير.
*- مشروعية* التعبئة العامة واستعمال* أسلوب خاص في* الحرب يهديء من مخاوف *الأمة حكومة *وشعباً.
*- دمار *الظالمين وهلاك* المسرفين *في الكفر والشر* والفساد.
* تفسير أيسر التفاسير لكلام العلي الكبير/ أبو بكر الجزائري (مـ 1921م) مصنف و مدقق مرحلة اولى
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
ليست هناك تعليقات