شرح وتفسير سورة الشعراء surah Ash-Shu'ara ( من الآية 137 إلى الاية 159 )
![]() |
شرح وتفسير سورة الشعراء surah Ash-Shu'ara ( من الآية 137 إلى الاية 148 ) |
📖شرح وتفسير سورة الشعراء surah Ash-Shu'ara 📖
( من الآية 137 إلى الاية 159 )
_________________________________________________________________________
سورة الشعراء هي من السورة المكية ، ماعدا الآية مئة وسبعة وتسعون ، ومن الآية مئتان واربعة وعشرون إلى آخر السورة فمدنية ، وهي من المثاني، آياتها مئتان وسبعة وعشرون ، وترتيبها في المصحف هو ستة وعشرون ، في الجزء التاسع عشر ، وقد نزلت بعد سورة الواقعة ، بدأت بحروف مقطعة طسم .
〰〰〰〰〰〰〰〰〰〰〰〰〰〰〰〰〰〰〰〰〰〰〰〰〰
شرح الكلمات.
* إن هذا إلا خلق الأولين: أي *ما هذا الذي *تعظنا فيه من البناء *وغيره إلا دأب وعادة الأولين* فنحن على طريقتهم،* وما نحن بمعذبين.
* كذبت ثمود المرسلين: أي *كذبت قبيلة ثمود* نبيّها صالحا.
* فيما ها هنا آمنين: أي *من الخيرات *والنعم غير خائفين *من أحد.
* طلعها هضيم: أي *طلع النخلة ليّن ناعم *ما دام في كُفرّاهُ *أي غطاؤه الذي عليه.
* فيما ها هنا آمنين: أي *من الخيرات *والنعم غير خائفين *من أحد.
* طلعها هضيم: أي *طلع النخلة ليّن ناعم *ما دام في كُفرّاهُ *أي غطاؤه الذي عليه.
![]() |
شرح وتفسير سورة الشعراء surah Ash-Shu'ara ( من الآية 137 إلى الاية 148 ) |
* وتنحتون من الجبال بيوتا: أي *تنْجُرون بآلات النحت* الصخور في* الجبل وتتخذون منها* بيوتا*.
* فرهين: أي* حذقين من جهة وبطرين* متكبرين مغترين* بصنيعكم من* جهة أخرى.
* وأطيعون: أي*فيما أمرتكم* به.
* المسرفين: أي* في الشر والفساد* بالكفر* والعناد.
* الذين يفسدون في الأرض: أي *بارتكاب الذنوب *العظام فيها.
* ولا يصلحون : أي *بفعل الطاعات *والقربات.
* إنما أنت من المسحرين: الذين *سحروا وبُولغ في* سحرهم حتى غلب* عقولهم.
* فأت بآية إن كنت من الصادقين: إن *كنت من الصادقين* في أنك رسول *فأتنا بآية تدل على ذلك.
* لها شرب ولكم شرب يوم معلوم: أي *لها يوم تشرب *فيه من العين *ولكم يوم آخر *معلوم.
* فعقروها فأصبحوا نادمين: أي *فلم يؤمنوا فقتلوها *فأصبحوا نادمين لما شاهدوا العذاب.
_________________________________________________________________________
من هدايات الآيات :
*- تقرير *التوحيد والنبوة والبعث* إذ هو المقصود *من هذا *القصص.
*- دعوة *الرسل واحدة ولذا *التكذيب برسول *يعتبر تكذيبا* بكل الرسل.
*- الأمانة *شعار كل الرسل والدعاة *الصادقين الصالحين *في كل الأمم *والعصور.
*- مشروعية *التذكير بالنعم ليذكر *المنعم فيُحب *ويُطاع.
*- التحذير *من طاعة المسرفين *في الذنوب والمعاصي *لوخامة عاقبة *طاعتهم.
*- تقرير أن *الفساد في الأرض *يكون بارتكاب *المعاصي فيها.
*- الأمانة *شعار كل الرسل والدعاة *الصادقين الصالحين *في كل الأمم *والعصور.
*- مشروعية *التذكير بالنعم ليذكر *المنعم فيُحب *ويُطاع.
*- التحذير *من طاعة المسرفين *في الذنوب والمعاصي *لوخامة عاقبة *طاعتهم.
*- تقرير أن *الفساد في الأرض *يكون بارتكاب *المعاصي فيها.
*- تقرير أن *السحر من عمل *الناس وأنه معلوم *لهم معمول به *منذ القدم.
*- سنة *الناس في المطالبة *بالآيات عند دعوتهم *إلى الدين الحق.
*- وجود *الآيات لا يستلزم *بالضرورة إيمان *المطالبين بل أكثرهم *لا يؤمنون.
*- الندم *من التوبة ولكن لا ينفع *ندم ولا توبة عند *معاينة العذاب أو *أماراته.
*- سنة *الناس في المطالبة *بالآيات عند دعوتهم *إلى الدين الحق.
*- وجود *الآيات لا يستلزم *بالضرورة إيمان *المطالبين بل أكثرهم *لا يؤمنون.
*- الندم *من التوبة ولكن لا ينفع *ندم ولا توبة عند *معاينة العذاب أو *أماراته.
*- تقرير أن* السحر من عمل الناس* وأنه معلوم لهم* معمول به منذ* القدم.
*- سنة *الناس في* المطالبة بالآيات* عند دعوتهم إلى* الدين الحق.
*- وجود *الآيات لا يستلزم بالضرورة* إيمان المطالبين بل* أكثرهم لا* يؤمنون.
*- الندم *من التوبة ولكن* لا ينفع ندم ولا توبة* عند معاينة العذاب* أو أماراته.
*- سنة *الناس في* المطالبة بالآيات* عند دعوتهم إلى* الدين الحق.
*- وجود *الآيات لا يستلزم بالضرورة* إيمان المطالبين بل* أكثرهم لا* يؤمنون.
*- الندم *من التوبة ولكن* لا ينفع ندم ولا توبة* عند معاينة العذاب* أو أماراته.
* تفسير أيسر التفاسير لكلام العلي الكبير/ أبو بكر الجزائري (مـ 1921م) مصنف و مدقق مرحلة اولى
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
ليست هناك تعليقات