شرح وتفسير سورة الطور surah At-Tur (من الآية 21 إلى الآية 31 )
![]() |
شرح وتفسير سورة الطور surah At-Tur |
📖 شرح وتفسير سورة الطورSurah At-Tur 📖
(من الآية 21 إلى الآية 31 )
________________________________________________________________________
________________________________________________________________________
شرح الكلمات:
* والذين آمنوا: أي *حق الإِيمان *المستلزم للإِسلام *والإِحسان.
* واتبعتهم ذريتهم بإيمان: أي كامل *مستوفٍ لشرائطه *ومنها الإِسلام.
* ألحقنا بهم ذريَّتَهُم: أي وإن لم *يعملوا عملهم بل *قصروا في *ذلك.
* وما ألتناهم من عملهم من شيء: أي وما *نقصناهم من أجور *أعمالهم شيئاً.
* كل امرىء بما كسب رهين: أي كل *إنسان مرهون أي *محبوس بكسبه *الباطل.
* يتنازعون فيها كأساً: أي يتعاطون *بينهم فيها أي في *الجنة كأساً من *خمر.
* لا لغو فيها ولا تأثيم: أي لا *يقع لهم بسبب *شربها لغو وهو كل *كلام لا خير* فيه ولا إثم.
* ويطوف عليهم غلمان: أي ويدور *بهم خدم *لهم.
* كأنهم لُؤلُؤ مكنون: أي *مَصُونْ.
* وأقبل بعضهم على بعض: أي *يسأل بعضهم *بعضاً عما كانوا *عليه في *الدنيا وما وصلوا إليه في *الآخرة.
* واتبعتهم ذريتهم بإيمان: أي كامل *مستوفٍ لشرائطه *ومنها الإِسلام.
* ألحقنا بهم ذريَّتَهُم: أي وإن لم *يعملوا عملهم بل *قصروا في *ذلك.
* وما ألتناهم من عملهم من شيء: أي وما *نقصناهم من أجور *أعمالهم شيئاً.
* كل امرىء بما كسب رهين: أي كل *إنسان مرهون أي *محبوس بكسبه *الباطل.
* يتنازعون فيها كأساً: أي يتعاطون *بينهم فيها أي في *الجنة كأساً من *خمر.
* لا لغو فيها ولا تأثيم: أي لا *يقع لهم بسبب *شربها لغو وهو كل *كلام لا خير* فيه ولا إثم.
* ويطوف عليهم غلمان: أي ويدور *بهم خدم *لهم.
* كأنهم لُؤلُؤ مكنون: أي *مَصُونْ.
* وأقبل بعضهم على بعض: أي *يسأل بعضهم *بعضاً عما كانوا *عليه في *الدنيا وما وصلوا إليه في *الآخرة.
![]() |
شرح وتفسير سورة الطور surah At-Tur |
* قالوا إنا كنا قبل: أي قالوا *مشيرين إلى علة *سعادتهم إنا كنا *قبل أي في *الدنيا.
* في أهلنا مشفقين: أي *بين أهلنا *وأولادنا مشفقين أي *خائفين من عذاب *الله تعالى.
* فمن الله علينا: أي *بالمغفرة.
* ووقانا عذاب السموم: أي و*حفظنا من عذاب *النار التي يدخل *حرها في *مسام الجسم.
* إنا كنا ندعوه: أي في *الدنيا نعبده *موحدين له.
* إنه هو البر الرحيم: أي المحسن *الصادق في *وعده الرحيم *العظيم الرحمة.
* في أهلنا مشفقين: أي *بين أهلنا *وأولادنا مشفقين أي *خائفين من عذاب *الله تعالى.
* فمن الله علينا: أي *بالمغفرة.
* ووقانا عذاب السموم: أي و*حفظنا من عذاب *النار التي يدخل *حرها في *مسام الجسم.
* إنا كنا ندعوه: أي في *الدنيا نعبده *موحدين له.
* إنه هو البر الرحيم: أي المحسن *الصادق في *وعده الرحيم *العظيم الرحمة.
* فذكر فما أنت بنعمة ربك: أي فذكر بالقرآن و*عظ من أرسلت *إليهم من قومك وغيرهم فلست *بنعمة ربك *عليك بالعقل و*كمال الخلق و*الوحي إليك.
* بكاهن ولا مجنون: أي *بمتعاطٍ للكهانة فتخبر عن *الغيب بواسطة رئي من *الجن ولا أنت *بمجنون.
* نتربص به ريب المنون: أي تنظر به *حوادث الدهر من *موت وغيره.
* بكاهن ولا مجنون: أي *بمتعاطٍ للكهانة فتخبر عن *الغيب بواسطة رئي من *الجن ولا أنت *بمجنون.
* نتربص به ريب المنون: أي تنظر به *حوادث الدهر من *موت وغيره.
________________________________________________________________________
من هدايات الآيات :
* وصف كامل *لأهل الجنة وهو تقرير في *نفس الوقت للبعث و*الجزاء بذكر ما يكون فيه.
* فضل الإِيمان وكرامة *أهله عند *الله بإلحاق *الابناء *قليل العمل *الصالح بآبائهم الكثيري العمل الصالح.
* تقرير *قاعدة أن *المرء يوم *القيامة *يكون رهين كسبه لا *يفكه إلا *الله عز *وجل فمن استطاع أن يفك *رقبته فليفعل وذلك *بالإِيمان و*الإِسلام و*الإِحسان.
* فضيلة *الإِشفاق في *الدنيا من *عذاب *الآخرة.
* فضل *الدعاء والتضرع إلى *الله تعالى.
* فضل الإِيمان وكرامة *أهله عند *الله بإلحاق *الابناء *قليل العمل *الصالح بآبائهم الكثيري العمل الصالح.
* تقرير *قاعدة أن *المرء يوم *القيامة *يكون رهين كسبه لا *يفكه إلا *الله عز *وجل فمن استطاع أن يفك *رقبته فليفعل وذلك *بالإِيمان و*الإِسلام و*الإِحسان.
* فضيلة *الإِشفاق في *الدنيا من *عذاب *الآخرة.
* فضل *الدعاء والتضرع إلى *الله تعالى.
* وجوب *التذكير والوعظ و*الإرشاد على *أهل العلم *بالكتاب و*السنة لأنهم *خلفاء الرسول صلى الله *عليه وسلم في *أمته.
* ذم *الكهانة بل *حرمتها لأنها من *أعمال الشياطين، و*الكاهن من يقول *بالغيب.
* ذم الطغيان فانه *منبع كل شر و*مصدر كل فتنة و*ضلال.
* حرمة الكذب *مطلقا وعلى الله و*رسوله بخاصة لما *ينشأ عنه من *فساد الدين والدنيا.
* ذم *الكهانة بل *حرمتها لأنها من *أعمال الشياطين، و*الكاهن من يقول *بالغيب.
* ذم الطغيان فانه *منبع كل شر و*مصدر كل فتنة و*ضلال.
* حرمة الكذب *مطلقا وعلى الله و*رسوله بخاصة لما *ينشأ عنه من *فساد الدين والدنيا.
* تفسير أيسر التفاسير لكلام العلي الكبير/ أبو بكر الجزائري (مـ 1921م) مصنف و مدقق مرحلة اولى
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
ليست هناك تعليقات