شرح وتفسير سورة الاسراء Surah Al-Isra من الآية 87 إلى الاية 99
شرح وتفسير سورة الاسراء Surah Al-Isra من الآية 87 إلى الاية 99 |
📖 شرح وتفسير سورة الاسراء Surah Al-Isra📖
( من الآية 87 إلى الاية 100)
_________________________________________________________________________
سورة الإسراء ، وهي من السور المكية ، ماعدا الآيات ، اثنان وثلاثون ،وثلاثة وثلاثون ، وسبعة وخمسون ، 32، 33، 57، ومن الآية ثلاثة وسبعون وثمانون ، 73 80 فهي مدنية ، وهي من المئين ، وعدد آياتها مئة واحدى عشر 111 ، وترتيبها في القرآن الكريم سبعةعشر 17 ، من الجزء الخامس عشر 25 ، وبها سجدة في الآية رقم مئة وتسعة 109، وقد تم نزولها من بعد سورة القصص ، .
شرح الكلمات:
* إلا رحمة من ربك : أي لكن* أبقيناه عليك رحمة *من ربك فلم نذهب به.
* بمثل هذا القرآن : من الفصاحة* والبلاغة والمحتوى *من الغيوب والشرائع والأحكام.
* ظهيرا : أي* معينا ونصيرا .
* صرفنا : بينا للناس مثلا من* جنس كل مثل* ليتعظوا به فيؤمنوا *ويوحدوا.
* فأبى أكثر الناس : أي أهل مكة* إلا كفوراً أي جحوداً للحق وعناداً فيه.
* بمثل هذا القرآن : من الفصاحة* والبلاغة والمحتوى *من الغيوب والشرائع والأحكام.
* ظهيرا : أي* معينا ونصيرا .
* صرفنا : بينا للناس مثلا من* جنس كل مثل* ليتعظوا به فيؤمنوا *ويوحدوا.
* فأبى أكثر الناس : أي أهل مكة* إلا كفوراً أي جحوداً للحق وعناداً فيه.
* ينبوعا : عيناً لا ينضب* ماؤها فهي دائمة الجريان.
* جنة : بستان* كثير الأشجار.
* جنة : بستان* كثير الأشجار.
شرح وتفسير سورة الاسراء Surah Al-Isra من الآية 87 إلى الاية 99 |
* قبيلا : مقابلة* لنراهم عياناً.
* من زخرف : من *ذهب.
* ترقى : تصعد* في السماء.
* مطمئنين : ساكنين* في الأرض لا يبرحون* منها.
* شهيدا : على* أني رسول الله إليكم وقد* بلغتكم وعلى أنكم* كفرتم وعاندتم.
شرح وتفسير سورة الاسراء Surah Al-Isra من الآية 87 إلى الاية 99 |
* على وجوههم : أي يمشون* على وجوههم.
* عميا وبكما وصما : لا يبصرون* ولا ينطقون ولا يسمعون.
* كلما خبت : أي سكن* لهبها زدناهم* سعيراً أي تلهبا واستعاراً.
* وقالوا : أي منكرين* للبعث.
* مثلهم : أي أناساً* مثلهم.
* أجلا : وقتاً *محددا.
* خزائن رحمة ربي : أي* من المطر *والأرزاق.
* لأمسكتم : أي منعتم* الانفاق.
* خشية الإِنفاق : خوف* النفاد.
* لأمسكتم : أي منعتم* الانفاق.
* خشية الإِنفاق : خوف* النفاد.
_________________________________________________________________________
📕من هدايات الآيات📕
*- حفظ القرآن* في الصدور والسطور* إلى قرب الساعة.
*- عجز الإِنس* والجن عن الإِتيان* بقرآن كالقرآن الكريم.
*- لما سبق* في علم الله من شقاوة* الناس تجد أكثرهم لا يؤمنون.
*- عجز الإِنس* والجن عن الإِتيان* بقرآن كالقرآن الكريم.
*- لما سبق* في علم الله من شقاوة* الناس تجد أكثرهم لا يؤمنون.
*- تقرير* نبوة الرسول* صلى الله عليه وسلم.
*- بيان* شدة عناد مشركي قريش*، وتصلبهم *وتحزبهم إزاء دعوة *التوحيد.
*- بيان* سخف عقول المشركين *برضاهم للألوهية بحجر *وإنكارهم الرسالة للبشر! .
*- بيان* شدة عناد مشركي قريش*، وتصلبهم *وتحزبهم إزاء دعوة *التوحيد.
*- بيان* سخف عقول المشركين *برضاهم للألوهية بحجر *وإنكارهم الرسالة للبشر! .
*- تقرير أن* التفاهم حسب سنة الله* لا يتم إلا بين المتجانسين* فإذا اختلفت الأجناس فلا تفاهم* إلا أن يشاء الله فلا يتفاهم *إنسان مع حيوان أو جان.
*- عظم* شهادة الله* تعالى ووجوب* الاكتفاء بها.
*- الهداية* والاضلال بيد الله فيجب *طلب الهداية منه والاستعاذة به* من الضلال.
*- فظاعة* عذاب يوم القيامة إذ يحشر* الظالمون يمشون* على وجودهم كالحيات وهم صم* بكم عمي والعياذ بالله* تعالى من حال أهل النار.
*- الهداية* والاضلال بيد الله فيجب *طلب الهداية منه والاستعاذة به* من الضلال.
*- فظاعة* عذاب يوم القيامة إذ يحشر* الظالمون يمشون* على وجودهم كالحيات وهم صم* بكم عمي والعياذ بالله* تعالى من حال أهل النار.
*- جهنم *جزاء الكفر بآيات الله *والانكار للبعث* والجزاء يوم القيامة.
*- دليل* البعث عقلي كما* هو نقلي فالقادر على* البدء، قادر عقلاً على* الإِعادة بل الاعادة - عقلا - أهون* من البدء للخلق من لا شيء.
*- دليل* البعث عقلي كما* هو نقلي فالقادر على* البدء، قادر عقلاً على* الإِعادة بل الاعادة - عقلا - أهون* من البدء للخلق من لا شيء.
*- الشح من* طبع الإِنسان إلا أن يعالجه* بالإِيمان والتقوى* فيقيه الله منه.
* تفسير أيسر التفاسير لكلام العلي الكبير/ أبو بكر الجزائري (مـ 1921م) مصنف و مدقق مرحلة اولى
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
ليست هناك تعليقات