شرح وتفسير سورة النحل Surah An-Nahl من الآية 103 إلى الاية 114
![]() |
شرح وتفسير, سورة, النحل, Surah An-Nahl, من الآية 103, إلى الاية 114, |
📖 شرح وتفسير سورة النحل Surah An-Nahl📖
( من الآية 103 إلى الاية 114 )
سورة النحل وهي من السور المكية وما عدا الآياتان مئة وستة وعشرونو مئة وثمانية وعشرون 126: 128 فه مدنية ، وهي من المئين ، وعدد آياتها مئة وثمانية وعشرون 128، وترتيبها في المصحف الشريف ستة عشر 16، من الجزء الرابع عشر 14 ، وَقد تم نزولها من بعد سورة الكهف .
شرح الكلمات:
* بشر : يعنون* قينا (حدادا) نصرانيا* في مكة.
* لسان الذي يلحدون إليه : أي* يميلون إليه.
* وهذا لسان عربي : أي القرآن* فكيف يعلمه* أعجمي.
* إلا من أكره : أي على* التلفظ بالكفر* فتلفظ به.
* لسان الذي يلحدون إليه : أي* يميلون إليه.
* وهذا لسان عربي : أي القرآن* فكيف يعلمه* أعجمي.
* إلا من أكره : أي على* التلفظ بالكفر* فتلفظ به.
![]() |
شرح وتفسير, سورة, النحل, Surah An-Nahl, من الآية 103, إلى الاية 114, |
* ولكن من شرح بالكفر صدرا : أي* فتح صدره الكفر وشرحه له* فطابت نفسه له.
* وأولئك هم الغافلون : أي عما* يراد بهم.
* لا جرم : أي* حقاً.
* هم الخاسرون : أي لمصيرهم* إلى النار خالدين* فيها أبدا.
* وأولئك هم الغافلون : أي عما* يراد بهم.
* لا جرم : أي* حقاً.
* هم الخاسرون : أي لمصيرهم* إلى النار خالدين* فيها أبدا.
* هاجروا : أي إلى* المدينة.
* من بعد ما فتنوا : أي فتنهم* المشركون بمكة فعذبوهم* حتى قالوا كلمة الكفر مكرهين.
* إن ربك من بعدها : أي* من بعد الهجرة والجهاد *والصبر على الإِيمان* والجهاد.
* لغفورٌ رحيم : أي غفورٌ* لهم رحيم بهم*.
* من بعد ما فتنوا : أي فتنهم* المشركون بمكة فعذبوهم* حتى قالوا كلمة الكفر مكرهين.
* إن ربك من بعدها : أي* من بعد الهجرة والجهاد *والصبر على الإِيمان* والجهاد.
* لغفورٌ رحيم : أي غفورٌ* لهم رحيم بهم*.
![]() |
شرح وتفسير, سورة, النحل, Surah An-Nahl, من الآية 103, إلى الاية 114, |
* يوم تأتي : أي* اذكر يا محمد يوم تأتي* كل نفسٍ تجادل عن* نفسها.
* مثلاً قرية : هي مكة.
* رزقها رغدا : أي *واسعا .
* فكفرت بأنعم الله : أي* بالرسول والقرآن *والأمن ورغد العيش*.
* فأذاقها الله لباس الجوع : أي* بسبب قحطٍ أصابهم* حتى أكلوا* العهن لمدة سبع سنين.
* والخوف : حيث* أصبحت سرايا الإِسلام* تغزوهم وتقطع عنهم* سبل تجارتهم.
* مثلاً قرية : هي مكة.
* رزقها رغدا : أي *واسعا .
* فكفرت بأنعم الله : أي* بالرسول والقرآن *والأمن ورغد العيش*.
* فأذاقها الله لباس الجوع : أي* بسبب قحطٍ أصابهم* حتى أكلوا* العهن لمدة سبع سنين.
* والخوف : حيث* أصبحت سرايا الإِسلام* تغزوهم وتقطع عنهم* سبل تجارتهم.
* فكلوا : أي أيها الناس.
* حلالاً طيبا : أي غير *حرام ولا *مستقذر.
* واشكروا نعمة الله عليكم : أي بعبادته* وبالانتهاء إلى ما أحل* لكم عما حرمه عليكم.
* إن كنتم إياه تعبدون : أي* إن كنتم تعبدونه وحده* فامتثلوا أمره، فكلوا *مما أحل لكم وذروا ما حرم عليكم.
* حلالاً طيبا : أي غير *حرام ولا *مستقذر.
* واشكروا نعمة الله عليكم : أي بعبادته* وبالانتهاء إلى ما أحل* لكم عما حرمه عليكم.
* إن كنتم إياه تعبدون : أي* إن كنتم تعبدونه وحده* فامتثلوا أمره، فكلوا *مما أحل لكم وذروا ما حرم عليكم.
📕من هدايات الآيات📕
*- دفاع الله* تعالى عن رسوله ودرء كل تهمة* توجه إلى رسول الله *صلى الله عليه وسلم.
*- المكذبون* بآيات الله يحرمون هداية الله*، لأن طريق الهداية *هو الإِيمان بالقرآن. فلما كفروا به فعلى أي شيء يهتدون.
*- المؤمنون* لا يكذبون لإِيمانهم *بثواب الصدق وعقاب الكذب*، ولكن الكافرين هم الذين يكذبون* لعدم ما يمنعهم من الكذب* إذ لا يرجون ثواباً ولا يخافون* عقاباً.
*- الرخصة* في كلمة الكفر *في حال التعذيب بشرط* اطمئنان القلب إلى الإِيمان وعدم انشراح *الصدر بكلمة الكفر.
*- إيثار الدنيا *على الآخرة طريق الكفر *وسبيل الضلال والهلاك.
*- المكذبون* بآيات الله يحرمون هداية الله*، لأن طريق الهداية *هو الإِيمان بالقرآن. فلما كفروا به فعلى أي شيء يهتدون.
*- المؤمنون* لا يكذبون لإِيمانهم *بثواب الصدق وعقاب الكذب*، ولكن الكافرين هم الذين يكذبون* لعدم ما يمنعهم من الكذب* إذ لا يرجون ثواباً ولا يخافون* عقاباً.
*- الرخصة* في كلمة الكفر *في حال التعذيب بشرط* اطمئنان القلب إلى الإِيمان وعدم انشراح *الصدر بكلمة الكفر.
*- إيثار الدنيا *على الآخرة طريق الكفر *وسبيل الضلال والهلاك.
*- فضل الهجرة* والجهاد والصبر، وما تكفر هذه *العبادات من الذنوب وما تمحو من خطايا.
*- وجوب* التذكير باليوم الآخر وما *يتم فيه من ثواب وعقاب* للتجافي عن الدنيا والإِقبال على الآخرة.
*- استحسان* ضرب الأمثال* من أهل العلم.
*- كفر النعم* بسبب زوالها *والانتقام من أهلها.
*- تكذيب* الرسول صلى الله عليه *وسلم في ما جاء به*، ولو بالإِعراض عنه وعدم العمل به يجر البلاء* والعذاب.
*- وجوب* التذكير باليوم الآخر وما *يتم فيه من ثواب وعقاب* للتجافي عن الدنيا والإِقبال على الآخرة.
*- استحسان* ضرب الأمثال* من أهل العلم.
*- كفر النعم* بسبب زوالها *والانتقام من أهلها.
*- تكذيب* الرسول صلى الله عليه *وسلم في ما جاء به*، ولو بالإِعراض عنه وعدم العمل به يجر البلاء* والعذاب.
*- يجب* مقابلة النعم بالشكر فمن *غير العدل أن يكفر العبد نعم* الله تعالى عليه فلا يشكره عليها بذكره وحمده* وطاعته بفعل محابه وترك مساخطه.
*- بيان المحرمات* من المطاعم وهي الميتة* والدم ولحم الخنزير وما* أهل لغير الله.
*- بيان الرخصة* في الأكل من المحرمات* المذكورة لدفع غائلة الموت.
*- بيان المحرمات* من المطاعم وهي الميتة* والدم ولحم الخنزير وما* أهل لغير الله.
*- بيان الرخصة* في الأكل من المحرمات* المذكورة لدفع غائلة الموت.
* تفسير أيسر التفاسير لكلام العلي الكبير/ أبو بكر الجزائري (مـ 1921م) مصنف و مدقق مرحلة اولى
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
ليست هناك تعليقات