شرح وتفسير سورة النجم surh An-Najm (من الآية 45 إلى الآية 62 )
![]() |
شرح وتفسير سورة النجم surh An-Najm (من الآية 27 إلى الآية 44 ) |
📖 شرح وتفسير سورة النجم surh An-Najm 📖
(من الآية 45 إلى الآية 62 )
________________________________________________________________________
________________________________________________________________________
شرح الكلمات:
* من نطفة إذا تمنى: أي من *منى إذا تمنى *تُصبُّ في *الرحم.
* وأن عليه النشأة الأخرى: أي الخلقة *الثانية للبعث *والجزاء.
* وأنه هو أغنى وأقنى: أي وأنه هو *وحده أغنى بعض *الناس بالكفاية، وأقنى بعض الناس *بالمال المقتنى *المدخر للقنية.
* وأنه هو رب الشعرى: أي*خالقها ومالكها وهي *كوكب خلف الجوزاء عبده *المشركون.
* وأهلك عادا الأولى: أي قوم *هود عليه *السلام.
* وثمودا فما أبقى: أي *أهلكها أيضا فلم يبق منهم *أحدا وهم *قوم *صالح.
* وقوم نوح من قبل: أي وأهلك *قوم نوح من قبل *عاد وثمود و*قوم *لوط.
* والمؤتفكة أهوى: أي وقرى *قوم لوط أسقطها بعد *رفعها إلى السماء *مقلوبة إلى الأرض إذ *الائتفاك الانقلاب.
* فغشاها ما غشى: أي بالعذاب ما *غشى حيث جعل *عاليها سافلها و*أمطر عليها *حجارة من سجيل.
* فبأي آلاء ربك: أي *فبأيِّ أَنْعُم ربك *عليك وعلى *غيرك أيها *الإِنسان.
* تتمارى: أي *تتشكك أو تكذب.
* هذا نذير من النذر الأولى: أي هذا *النبي محمد *صلى الله عليه وسلم من *النذر الأولى أي *رسول مثل *الرسل الأولى *الذين ارسلوا إلى *أقوامهم.
* أزفت الآزفة: أي *قربت القيامة و*وصفت *بالقرب* لقربها فعلا .
* ليس لها من دون الله كاشفة: أي ليس لها أي *للقيامة من دون *الله نفس *كاشفة لها *مظهرة لوقتها، إذ لا *يجليها لوقتها إلا *الله سبحانه *وتعالى.
* وقوم نوح من قبل: أي وأهلك *قوم نوح من قبل *عاد وثمود و*قوم *لوط.
* والمؤتفكة أهوى: أي وقرى *قوم لوط أسقطها بعد *رفعها إلى السماء *مقلوبة إلى الأرض إذ *الائتفاك الانقلاب.
* فغشاها ما غشى: أي بالعذاب ما *غشى حيث جعل *عاليها سافلها و*أمطر عليها *حجارة من سجيل.
* فبأي آلاء ربك: أي *فبأيِّ أَنْعُم ربك *عليك وعلى *غيرك أيها *الإِنسان.
* تتمارى: أي *تتشكك أو تكذب.
* هذا نذير من النذر الأولى: أي هذا *النبي محمد *صلى الله عليه وسلم من *النذر الأولى أي *رسول مثل *الرسل الأولى *الذين ارسلوا إلى *أقوامهم.
* أزفت الآزفة: أي *قربت القيامة و*وصفت *بالقرب* لقربها فعلا .
* ليس لها من دون الله كاشفة: أي ليس لها أي *للقيامة من دون *الله نفس *كاشفة لها *مظهرة لوقتها، إذ لا *يجليها لوقتها إلا *الله سبحانه *وتعالى.
* أفمن هذا الحديث: أي *القرآن.
* تعجبون وتضحكون: أي تعجبون *تكذيبا به، و*تضحكون *سخرية منه كذلك.
* وأنتم سامدون: أي لاهون *مشتغلون بالباطل من *القول كالغناء والعمل *كعبادة *الأصنام والأوثان.
* فاسجدوا لله: أي *الذي خلقكم *ورزقكم وكلأكم ولا *تسجدوا للأصنام.
* واعبدوا: أي وذلو *لله واخضعوا له *تعظيما ومحبة و*رهبة فإنه*إلهكم الحق *الذي لا إله لكم *غيره.
* تعجبون وتضحكون: أي تعجبون *تكذيبا به، و*تضحكون *سخرية منه كذلك.
* وأنتم سامدون: أي لاهون *مشتغلون بالباطل من *القول كالغناء والعمل *كعبادة *الأصنام والأوثان.
* فاسجدوا لله: أي *الذي خلقكم *ورزقكم وكلأكم ولا *تسجدوا للأصنام.
* واعبدوا: أي وذلو *لله واخضعوا له *تعظيما ومحبة و*رهبة فإنه*إلهكم الحق *الذي لا إله لكم *غيره.
________________________________________________________________________
من هدايات الآيات :
* تقرير *حقيقة علمية وهي أن *العمل الذي يزكى *النفس أو *يُدنسها هو *ذاك الذي يباشره المرء *بنفسه وباختياره و*قصده ونيته.
* تحذير *الظلمة والطغاة من أهل *الكفر والشرك من أن *يصيبهم ما *أصاب غيرهم من *الدّمار و*الخسران.
* تحذير *الظلمة والطغاة من أهل *الكفر والشرك من أن *يصيبهم ما *أصاب غيرهم من *الدّمار و*الخسران.
* بيان قرب *الساعة وخفاء *ساعتها عن كل *خلق الله حتى تأتي *بغتة.
* ذمّ الضحك مع *الانغماس في *الشهوات.
* الترغيب في *البكاء من *خشية الله.
* كراهية *الغناء واللهو و*اللعب.
* مشروعية *السجود عند *تلاوة هذه الآية لمن *يتلوها ولمن *يستمع لها، وهي من *عزائم السجدات في *القرآن الكريم، ومن *خصائص هذه *السجدة أن *المشركين سجدوها مع *رسول الله صلى الله عليه وسلم حول *الكعبة كما في *الصحيح.
* ذمّ الضحك مع *الانغماس في *الشهوات.
* الترغيب في *البكاء من *خشية الله.
* كراهية *الغناء واللهو و*اللعب.
* مشروعية *السجود عند *تلاوة هذه الآية لمن *يتلوها ولمن *يستمع لها، وهي من *عزائم السجدات في *القرآن الكريم، ومن *خصائص هذه *السجدة أن *المشركين سجدوها مع *رسول الله صلى الله عليه وسلم حول *الكعبة كما في *الصحيح.
* تفسير أيسر التفاسير لكلام العلي الكبير/ أبو بكر الجزائري (مـ 1921م) مصنف و مدقق مرحلة اولى
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
ليست هناك تعليقات