شرح وتفسير سورة الفرقان surah-Al-Furqan ( من الآية 33 إلى الاية 43 )
📖شرح وتفسير سورة الفرقان surah-Al-Furqan 📖
( من الآية 33 إلى الاية 43 )
_________________________________________________________________________
سورة الفرقان هي من السور المكية ، ما عدا الآيات 68 و 70 فهي مدنية ، وهي من المثاني ،وعدد آياتها 77، وترتيبها في المصحف 25، من الجزء التاسع عشر، وقد نزلت بعد سورة يس ، وتبدأ بأسلوب ثناء على الله ¤ تَبَارَكَ الَّذِي نَزَّلَ الْفُرْقَانَ عَلَى عَبْدِهِ لِيَكُونَ لِلْعَالَمِينَ نَذِيرا ¤ ، وتوجد في السورة سَجدة تلاوة في الآية 60 .
شرح الكلمات
* شر مكاناً: أي ينزلونه* وهو جهنم والعياذ* بالله منها.
* الكتاب: أي* التوراة.
* وزيرا: أي يشد* أزره ويقويه* ويتحمل معه أعباء* الدعوة.
* إلى القوم الذين كذبوا: هم* فرعون* وآله.
* لما كذبوا الرسل: أي *نوحاً عليه* السلام.
* وزيرا: أي يشد* أزره ويقويه* ويتحمل معه أعباء* الدعوة.
* إلى القوم الذين كذبوا: هم* فرعون* وآله.
* لما كذبوا الرسل: أي *نوحاً عليه* السلام.
* وجعلناهم للناس آية: أي* علامة على قدرتنا* في إهلاك وتدمير* الظالمين وعبرة للمعتبرين.
* وعاداً وثمود: أي اذكر* قوم عاد وثمود* إلخ..
* وأصحاب الرس: الرس* بئر رس فيها قوم نبيهم*، أي رموه فيها *ودسوه في التراب.
* وقروناً بين ذلك كثيراً: أي ودمرنا* بين من ذكرنا* من الأمم قرونا* كثيراً.
* تبرنا تتبيرا: أي* دمرناهم تدميرا.
* التي أمطرت مطر السوء: هي* سدوم قرية* قوم لوط.
* وعاداً وثمود: أي اذكر* قوم عاد وثمود* إلخ..
* وأصحاب الرس: الرس* بئر رس فيها قوم نبيهم*، أي رموه فيها *ودسوه في التراب.
* وقروناً بين ذلك كثيراً: أي ودمرنا* بين من ذكرنا* من الأمم قرونا* كثيراً.
* تبرنا تتبيرا: أي* دمرناهم تدميرا.
* التي أمطرت مطر السوء: هي* سدوم قرية* قوم لوط.
* لا يرجون نشورا: أي لا يؤمنون* بالبعث* والجزاء الآخر.
* إن يتخذونك: أي ما* يتخذونك.
* إلا هزوا: أي *مهزوءا به.
* أهذا الدي بعث الله رسولاً: أي في* دعواه لا أنهم *معترفون برسالته* والاستفهام للتهكم والاحتقار.
* إن كاد ليضلنا عن آلهتنا: أي قارب* أن يصرفنا عن* آلهتنا.
* لولا أن صبرنا عليها: أي لصرفنا* عنها.
* أرأيت من اتخذ إلهه هواه: أي أخبرني* عمن جعل هواه* معبوده فأطاع هواه*. فهل تقدر على هدايته*.
* إلا هزوا: أي *مهزوءا به.
* أهذا الدي بعث الله رسولاً: أي في* دعواه لا أنهم *معترفون برسالته* والاستفهام للتهكم والاحتقار.
* إن كاد ليضلنا عن آلهتنا: أي قارب* أن يصرفنا عن* آلهتنا.
* لولا أن صبرنا عليها: أي لصرفنا* عنها.
* أرأيت من اتخذ إلهه هواه: أي أخبرني* عمن جعل هواه* معبوده فأطاع هواه*. فهل تقدر على هدايته*.
_________________________________________________________________________
📕من هدايات الآيات📕
*- بيان* سنة الله تعالى* في إهلاك الأمم* بعد الإِنذار* والإِعذار إليها.
*- بيان* عاقبة المكذبين* وما حل بهم *من دمار وعذاب.
*- بيان علة* تكذيب قريش للرسول* صلى الله عليه* وسلم وما جاء به وهي تكذيبهم* بالبعث والجزاء فلهذا* لم تنفعهم المواعظ *ولم تؤثر فيهم العبر.
*- بيان* عاقبة المكذبين* وما حل بهم *من دمار وعذاب.
*- بيان علة* تكذيب قريش للرسول* صلى الله عليه* وسلم وما جاء به وهي تكذيبهم* بالبعث والجزاء فلهذا* لم تنفعهم المواعظ *ولم تؤثر فيهم العبر.
*- بيان* ما كان الرسول صلى الله* عليه وسلم يلاقي في سبيل* الدعوة من سخرية به واستهزاء*.
*- يتجاهل* الإِنسان الضال الحق* وينكره حتى إذا عاين* العذاب عرف ما كان* ينكر، وآمن بما كان* يكفر.
*- يتجاهل* الإِنسان الضال الحق* وينكره حتى إذا عاين* العذاب عرف ما كان* ينكر، وآمن بما كان* يكفر.
* تفسير أيسر التفاسير لكلام العلي الكبير/ أبو بكر الجزائري (مـ 1921م) مصنف و مدقق مرحلة اولى
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
ليست هناك تعليقات