شرح وتفسير سورة الفرقان surah-Al-Furqan ( من الآية 56 إلى الاية 67 )
🌹🌸🌷🌺🌻🌼
![]() |
شرح وتفسير سورة الفرقان surah-Al-Furqan ( من الآية 56 إلى الاية 67 ) |
📖شرح وتفسير سورة الفرقان surah-Al-Furqan 📖
( من الآية 56 إلى الاية 67 )
_________________________________________________________________________
سورة الفرقان هي من السور المكية ، ما عدا الآيات 68 و 70 فهي مدنية ، وهي من المثاني ،وعدد آياتها 77، وترتيبها في المصحف 25، من الجزء التاسع عشر، وقد نزلت بعد سورة يس ، وتبدأ بأسلوب ثناء على الله ¤ تَبَارَكَ الَّذِي نَزَّلَ الْفُرْقَانَ عَلَى عَبْدِهِ لِيَكُونَ لِلْعَالَمِينَ نَذِيرا ¤ ، وتوجد في السورة سَجدة تلاوة في الآية 60 .
شرح الكلمات
* عليه من أجر: أي على* البلاغ من* أجر اتقاضاه* منكم.
* سبيلا: أي طريقا يصل* به إلى مرضاته والفوز* بجواره، وذلك بإنفاق* ماله في سبيل الله*.
* وسبح بحمده: أي قل* سبحان الله* وبحمده.
* في ستة أيام: أي من* أيام الدنيا التي* قدرها وهي الأحد*... والجمعة.
* ثم استوى على العرش: العرش* سرير الملك والاستواء* معلوم والكيف* مجهول والإِيمان به واجب.
* فاسأل به خبيرا: أي أيها* الإِنسان إسأل* خبيرا بعرش الرحمن* ينبئك فإنه عظيم.
* وزادهم نفورا: أي القول* لهم اسجدوا للرحمن* زادهم نفوراً من* الإِيمان.
* جعل في السماء بروجا: هي إثنا* عشر برجا* انظر تفصيلها في* معنى الآيات.
* سراجا: أي* شمسا.
* خلفة: أي يخلف* كل منهما الآخر* كما هو مشاهد*.
* سبيلا: أي طريقا يصل* به إلى مرضاته والفوز* بجواره، وذلك بإنفاق* ماله في سبيل الله*.
* وسبح بحمده: أي قل* سبحان الله* وبحمده.
* في ستة أيام: أي من* أيام الدنيا التي* قدرها وهي الأحد*... والجمعة.
* ثم استوى على العرش: العرش* سرير الملك والاستواء* معلوم والكيف* مجهول والإِيمان به واجب.
* فاسأل به خبيرا: أي أيها* الإِنسان إسأل* خبيرا بعرش الرحمن* ينبئك فإنه عظيم.
* وزادهم نفورا: أي القول* لهم اسجدوا للرحمن* زادهم نفوراً من* الإِيمان.
* جعل في السماء بروجا: هي إثنا* عشر برجا* انظر تفصيلها في* معنى الآيات.
* سراجا: أي* شمسا.
* خلفة: أي يخلف* كل منهما الآخر* كما هو مشاهد*.
![]() |
شرح وتفسير سورة الفرقان surah-Al-Furqan ( من الآية 56 إلى الاية 67 ) |
* أن يذكر: أي ما* فاته في أحدهما* فيفعله في* الآخر.
* أو أراد شكورا: أي شكرا* لنعم ربه عليه* فيهما بالصيام* والصلاة.
* يمشون على الأرض هونا: في* سكينة* ووقار.
* وإذا خاطبهم الجاهلون: أي بما* يكرهون من* الأقوال.
* قالوا سلاما: أي قولا يسلمون* به من الإِثم*، ويسمى هذا* سلام المتاركة.
* سجدا وقياما: أي يصلون* بالليل سجدا* جمع ساجد*
* إن عذابها كان غراما: أي عذاب* جهنم كان* لازما لا يفارق* صاحبه.
* إنها ساءت متسقرا ومقاما: أي بئست* مستقرا* وموضع إقامة* واستقرار.
* لم يسرفوا ولم يقتروا: أي* لم يبذروا ولم* يضيقوا.
* وكان بين ذلك قواما: أي بين* الإِسراف والتقتير *وسطا.
* وإذا خاطبهم الجاهلون: أي بما* يكرهون من* الأقوال.
* قالوا سلاما: أي قولا يسلمون* به من الإِثم*، ويسمى هذا* سلام المتاركة.
* سجدا وقياما: أي يصلون* بالليل سجدا* جمع ساجد*
* إن عذابها كان غراما: أي عذاب* جهنم كان* لازما لا يفارق* صاحبه.
* إنها ساءت متسقرا ومقاما: أي بئست* مستقرا* وموضع إقامة* واستقرار.
* لم يسرفوا ولم يقتروا: أي* لم يبذروا ولم* يضيقوا.
* وكان بين ذلك قواما: أي بين* الإِسراف والتقتير *وسطا.
_________________________________________________________________________
📕من هدايات الآيات📕
*- دعوة* الله ينبغي أن لا يأخذ* الداعي عليها أجرا* ممن يدعوهم إلى* الله تعالى ومن أراد أن يتطوع* من نفسه فينفق* في سبيل الله* فذلك له.
*- وجوب* التوكل على الله* فإنه الحي الذى* لا يموت وغيره يموت*.
*- وجوب* التسبيح والذكر والعبادة* وهذه هي زاد العبد* وعدته وعونه.
*- مشروعية* السجود عند قوله* تعالى وزادهم نفورا* للقارىء والمستمع*.
*- صفة* استواء الرحمن على* عرشه فيجب الإِيمان* بها على ما يليق* بجلال الله وكماله* ويحرم تأويلها بالاستيلاء* والقهر ونحوهما.
*- الترغيب* في الذكر والشكر*، واغتنام الفرص* للعبادة والطاعة*.
*- وجوب* التوكل على الله* فإنه الحي الذى* لا يموت وغيره يموت*.
*- وجوب* التسبيح والذكر والعبادة* وهذه هي زاد العبد* وعدته وعونه.
*- مشروعية* السجود عند قوله* تعالى وزادهم نفورا* للقارىء والمستمع*.
*- صفة* استواء الرحمن على* عرشه فيجب الإِيمان* بها على ما يليق* بجلال الله وكماله* ويحرم تأويلها بالاستيلاء* والقهر ونحوهما.
*- الترغيب* في الذكر والشكر*، واغتنام الفرص* للعبادة والطاعة*.
*- بيان* صفات عباد الرحمن* الذين بهم يعرف* الرحمن عز وجل*.
*- فضيلة* التواضع والسكينة* في المشي* والوقار.
*- فضيلة* رد السيئة بالحسنة* والقول السليم* من الإِثم.
*- فضيلة* قيام الليل والخوف* من عذاب النار*.
*- فضيلة* الاعتدال والقصد في* النفقة وهي الحسنة* بين السيئتين.
*- فضيلة* التواضع والسكينة* في المشي* والوقار.
*- فضيلة* رد السيئة بالحسنة* والقول السليم* من الإِثم.
*- فضيلة* قيام الليل والخوف* من عذاب النار*.
*- فضيلة* الاعتدال والقصد في* النفقة وهي الحسنة* بين السيئتين.
* تفسير أيسر التفاسير لكلام العلي الكبير/ أبو بكر الجزائري (مـ 1921م) مصنف و مدقق مرحلة اولى
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
ليست هناك تعليقات